يعيش ​لبنان​ أياما عصيبة ويختبر شعبه فترات صعبة، دون إيجاد الحل الشافي. يعتبر البعض ان شعار ​المحبة​ في هذا الظرف هو ترداد لكلام فقط، ولا يصلح لتسيير شؤون الناس اليومية. ولكن الله يدير شؤوننا جميعا منذ البدء بواسطة المحبة وسياسته اثبتت نجاحها لولا توق الإنسان إلى التمرد عليه.

اذا عمل المسؤولون والشعب بوحي المحبة وما تعنيه وتتضمنه من فضائل ومميزات، فإن النجاح سيكون مؤكدا في كل لحظة من حياتنا وعلى كل الصعد.

جربنا كل الطرق الأخرى وفشلنا، فلنجرب طريقة المحبة....