توجّه الوزير السابق ​زياد بارود​، إلى "الأعزاء الّذين يسألون عن غيابي عن الشارع"، مركّزًا على أنّ "الشارع اليوم هو للناس، للناس، للناس، لغضبهم المشروع، لتعبيرهم الحر، وعلى السياسيّين الاستماع إلى نبض الشارع وإلى ألمه ومطالبه".

ولفت في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى "أنّنا كنّا قد تكلّمنا كثيرًا، وقد جاء زمن الإصغاء والعمل الفعلي، بعيدًا عن استغلال المنابر".