شدّدت وكالة داخلية الغرب في "​الحزب التقدمي الإشتراكي​"، على أنّ "ما يتمّ تداوله على بعض المواقع والصفحات في أنّ بعض العناصر من "الحزب التقدمي الإشتراكي" في بلدة ​بشامون​ يمنعون الناس من النزول إلى ساحات الاعتصام، هو كلام مفبرك ومشبوه ومدسوس وعار من الصحة".

وأكّدت الوكالة في بيان، أنّ "الحزب التقدمي الإشتراكي" كان ولا يزال الداعم الأوّل لحقّ الناس بالمطالبة في حياة حرّة وكريمة، وصمّام أمان في الدفاع عن الحريات العامة وفي مواجهة سياسات القمع وكمّ الأفواه من أيّ جهة كانت".