اندلعت في أنحاء مختلفة من ​بوليفيا​ أعمال عنف شملت إضرام حرائق في مبان وصدامات مع ​قوات الأمن​ وعمليات نهب وتخريب، وذلك بعد نشر نتائج ​الانتخابات الرئاسية​ التي أعلن مرشح المعارضة عدم اعترافه بها.

وفي سوكري، العاصمة الدستورية، أضرم حشد من الناس النار في مبنى المحكمة الانتخابية بالمقاطعة، في حين دارت ​اشتباكات​ بين متظاهرين و​الشرطة​ في كل من لاباز وبوتوسي، بينما تعرض مقر الحملة الانتخابية للحزب الحاكم في أورورو للنهب.