أكّد الوزير السابق ​أشرف ريفي​ أنّ "كلّنا ثقة أنّ السادة البطاركة المجتمعين في ​بكركي​ سيُعلنون الموقف الّذي ينسجم مع تطلّعات اللبنانيين الّذين يُطالبون بالعيش الكريم والحرية واستعادة الدولة".

وشدّد في تعليق عل مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّها "لحظات تاريخيّة تُكتب في الساحات، فلنلاقي أهلنا ولنكن على قدر حلمهم بوطنٍ يشبههم".