اكد الوزير السابق ​زياد بارود​ أنه "لم اشارك في التظاهرات لأنني لا اريد ان استغلّ هذه الثورة، وانا خدمت بلدي 3 سنوات وافتخر والآن الصوت والساحة هي للشباب"، مشيرا الى ان "السلطة يجب ان تستمع لصوت الشعب وصرخات الشباب في الساحات، وعلى الاقل ان يكون رد السلطة على الناس باسقاط الحكومة".

وراى بارود ان "الجمهور اليوم في الشارع نقي وغير منظّم وهناك شرعية لما يحصل اليوم والناس تقول لا تختصروا صوتنا"، معتبرا انه "لم يعد بامكان السلطة ان تتعامل مع الناس من دون احترام رأيها".