لوح رئيس الوزراء العراقي ​عادل عبد المهدي​، باللجوء إلى الأمم المتحدة لإنهاء وجود القوات الأجنبية في البلاد وتحت أي مسمى أو دولة.

وفي كلمة وجهها للشعب العراقي، شدد على ان "حفظ سيادة البلاد تتأتى من تمام حقوق وحريات الشعب وكذلك من تطوير قدراته الذاتية للحفاظ على أمنه وسيادته والاستمرار في محاربة الإرهاب وداعش- المحظور في روسيا والعديد من الدول الأخرى".

وأضاف أن "ذلك يتطلب بحثا معمقا وجديا لإنهاء ومعالجة إي وجود للقوات الأجنبية ولأي طرف أو دولة على الأراضي العراقية إيا كانت وتحت أي مسمى واتخاذ الإجراءات وفق الدستور والقوانين العراقية ووفق القوانين الدولية والمطالبة من المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالقيام بدورها في هذا الشأن".