أعرب الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​، عن إدانته بشدّة "اعتداءً شنيعًا" استهدف مسجدًا في جنوب غرب ​فرنسا​، أدّى إلى إصابة شخصين.

وأكّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، أنّ "الجمهورية الفرنسية لن تتسامح مع الكراهيّة. سيتمّ القيام بكلّ شيء لمعاقبة الفاعلين وحماية مواطنينا من العقيدة الإسلامية".

وكان قد أُصيب شخصان مسنّان بجروح خطرة أمام مسجد مدينة بايون جنوب غرب فرنسا في الهجوم المسلّح، الّذي اعتُقل مرتكبه بحسب ​الشرطة الفرنسية​، الّتي لفتت إلى أنّ "المشتبه به ثمانيني كان مرشّحًا سابقًا لليمين المتطرف".