اشار مراسل "النشرة" في حاصبيا، الى انه "مع دخول الحراك الشعبي يوم الثالث عشر لا تزال المدارس والثانويات الرسمية والخاصة مقفلة أمام الطلاب وكذلك المصارف والمؤسسات الحكومية في منطقة حاصبيا، في حين تعتبر كافة طرقات المنطقة سالكة بالاتجاهين دون ايه عوائق باستثناء الطريق الدولية التي تربط مرجعيون بالبقاع عبر الحاصباني مرج الزهور مقفلة جزئيا عند مثلث سوق الخان في ظل حركة لافتة للقوى الامنية من جيش وقوى امن داخلي بهدف الحفاظ على الهدوء والامن".