عمل المعتصمون في ساحة ايليا على اعادة فتح الطريق مع الإبقاء على مظاهر الاعتصام ونقله الى الأرصفة والساحة الوسطية - ​حديقة​ محمد الناتوت (أبو مازن)، وذلك بعد الإنقسام بين المعتصمين ، بعضهم يؤيد فتح الطريق وآخرون يرفضون الخروج من الساحة ، الى ان توصل ​الجيش​ و​القوى الامنية​ الى اتفاق أفضى الى فتحها.