أعلن قائد ​الجيش الجزائري​ الفريق ​أحمد قايد صالح​ عن أن "​الانتخابات الرئاسية​ ستجري في موعدها في 12 كانون الأول المقبل"، مشيرًا الى أن "إرساء ​الدولة​ الوطنية سيتولى أمرها الرئيس المنتخب".

ولفت الى أن "الشباب بلغ درجة عالية من الوعي، وهو مصمم على الذهاب إلى إجراء الانتخابات الرئاسية"، مشددًا على أن "الجيل الشاب من الجزائريين سيفشل مخططات العصابة وأذنابها الذين تعودوا على الابتزاز السياسي من خلال أبواق ناعقة تستغل بعض المنابر الإعلامية المغرضة، ما يهدف إليه الشعب الجزائري وجيشه هو إرساء أسس الدولة الوطنية الجديدة".