أشار الخبير الاقتصادي د. ​حسن العلي​، في حديث خاص لموقع "الاقتصاد"، الى أن أزمة ​​الدولار​​ في ​لبنان​ مفتعلة، ولا علاقة لها ب​الثورة​ الحاصلة، بل كانت موجودا حتى قبل بدء الحراك؛ فمنذ حوالي ثلاثة أشهر، لم يكن متاحا تحويل الودائع من الليرة الى الدولار، وبالتالي فإن الأحداث الراهنة أدت فقط الى تفاقم هذه المشكلة الموجودة بالأساس.

وتوقع العلي أن "يتحسن سعر الصرف بعد عودة المصارف الى العمل، وخاصة في السوق الرديف".

للاطلاع على المزيد انقرهنا