اعتبرت ​الرئاسة التركية​ أن "عدم ذكر ​وزارة الخارجية الأميركية​ في تقريرها حول ​الإرهاب​ اسم تنظيم وحدات حمابة الشعب الكردية YPG الإرهابي ومنظمة كولن الإرهابية التي نفذت محاولة انقلاب 15 تموز هو أحد الأمثلة الأكثر وضوحاً لنهج ازدواجية المعايير".