اشار رئيس ​الحزب التقدمي الاشتراكي​ النائب السابق ​وليد جنبلاط​ الى انه "بالامس كانت الذكرى الثلاثين لسقوط ​جدار برلين​"، ولفت في تصريح له عبر مواقع التواصل الاجتماعي الى ان "الحزب التقدمي الاشتراكي مدعو إلى ورشة فكرية وتنظيمية تعيده لتاريخه الثائر دائما وأبدا تاريخ ​كمال جنبلاط​".

اضاف جنبلاط قائلا "انني أتحمل كامل المسؤولية لعدم الاشتراك الرسمي في الحراك وإنني واثق بان حراك ​الشباب​ الحزبي سيحطم كل الجدران من اجل حزب جديد".