نفت الدائرة الإعلامية في "​القوات اللبنانية​" اي علاقة لـ"القوات" في بناء حائط داخل نفق ​نهر الكلب​"، معتبرةً ان إقحامها في هذا الموضوع يندرج في سياق الشائعات التضليلية الرامية إلى تسييس الحراك والتصويب على "القوات" من خلال فبركات واتهامات كاذبة وباطلة نسبت وتنسب إليها منذ اندلاع ​الثورة​ في 17 تشرين الأول"، مؤكدةً أن "من علامات الثورة المضيئة انها مدّت الجسور بين جميع اللبنانيين على امتداد الجغرافيا اللبنانية، وهذا ما أربك وأزعج القوى المتضررة من وحدة اللبنانيين، وبالتالي قوة ثورة 17 تشرين تكمن في جسور التواصل وليس في جدران الفصل التي أسقطناها إلى الأبد".