اشار عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله الى ان "التحريض والتخوين المبرمج، الذي يستهدف الحزب التقدمي الاشتراكي ورئيسه وليد جنبلاط، عبر التطاول والتهجم وكيل النعوت في بعض الساحات من جهة، أو عبر اتهامنا عن غير حق بقطع الطرقات، وبخاصة طريق الساحل الحيوي من جهة أخرى، لن يثنينا عن تعاطفنا مع انتفاضة الشعب، وعن سعينا لتخفيف الاحتقان وحماية السلم الاهلي باي ثمن".