نفى الوزير السابق ناصر السعيدي أيّ لقاء بالموفد الفرنسي، مؤكدا ان "كافة ​الاخبار​ المتداولة عبر بعض ​وسائل الاعلام​ ومواقع التواصل الاجتماعي والتي تفيد عن لقائي بالموفد الفرنسي عارية من ​الصحة​ جملة وتفصيلاً".

ولفت السعيدي الى انه "متواجد حاليًا خارج لبنان ولم اتلق اي دعوة لمقابلة الموفد الفرنسي"، مشددا على ان "دعمي للثورة يعود الى تأييدي لمطالبها المحقة وليس رغبةً مني لتولي اي منصب في ​الدولة​".