اشار الوزير السابق اشرف ريفي في تصريح له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الى ان "إستشارات وزير الخارجية في حكومة تصريف الاعمال باسيل هي آخر بِدع خرق الدستور في العهد المتداعي، فإذا كان إستنساخ الحكومة المستقيلة قد سقط، فإن الدولة البوليسية التي يقيمها القبطان الأرعن خطفاً وتعذيباً للشباب الثائر، وقرصنة دستورية، وتشبيحاً سياسياً، وافتقاراً للنضوج الوطني، ستسقط".