أفاد مراسل "النشرة" في حاصبيا أن المنطقة تشكو من نقص في المحروقات خاصة في مادة المازوت أما البنزين فإن توفر الكميات ضئيلة لا تتعدى العشرة لسيارات السيارة حتى أن العديد من محطات الوقود أقفلت بعد نفوذها من المحروقات ويناشد الأهالي الجهات المعنية وخاصة وزارة الطاقة الإسراع في حل هذه الأزمة وتوفير المحروقات المخصصة للتدفئة المنزلية خاصة مع هذا الطقس البارد الذي يسيطر على المنطقة.