أكد لقاء الأحزاب و​القوى الوطنية​ والإسلامية دعمه الكامل للمطالب الشعبية في الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، مطالبا "المعتصمين بالانتباه والحرص على نظافة الحراك وتنظيف نفسه من الطفيليات التي تعلقت به وتحاول سرقة نتائجه وحرفها عن مسارها الإصلاحي لصالح بعض الأحزاب المعروفة الهوية والانتماء".

وحيا اللقاء "الجيش ال​لبنان​ي قيادة وضباطا وأفرادا على الدور الحكيم الذي يقومون به من أجل منع وقوع الفتن في لبنان ووأدها في مهدها مراهنين على حكمة قائد الجيش في حفظ التوازن بين مختلف فئات ​الشعب اللبناني​".