اتهمت ​هيومن رايتس ووتش​، السلطات الإيرانية بـ"حجب الإنترنت كي تخفي قمعها الدموي لشعبها عن بقية العالم"، مشيرةً إلى أن "قوات الأمن الإيرانية تستخدم القوة المفرطة لقمع الاحتجاجات"، لافتةً إلى أن "صور على مواقع التواصل تظهر فتح النار على المحتجين في مدن إيرانية عدة".