أكدت مصادر نيابية أن كل الطروحات الحكومية الراهنة، التي تدعو إلى الدعوة إلى الإستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة المكلف من دون أي إتفاق مسبق، تصطدم بحقيقة لا يمكن تجاهلها، وهي أنها قفز في المجهول، نظراً لعدم القدرة على حسم موقف قوى الرابع عشر من آذار من جهة، والحراك الشعبي من جهة أخرى.