أكد كبير مستشاري أجهزة ​الأمن​ الأميركية آندي كيزير أنه "على ​الولايات المتحدة​ أن تبدأ في دعم المؤسسات الوطنية التي تعمل بخامات اليورانيوم، والتوقف عن شراء هذه الموارد من شركات روسية وشركات دول الاتحاد السوفيتي السابق".

وأشار كيزير الى إن "وضع اليورانيوم في السوق الدولية الحالي يشكل "ضعفا استراتيجيا" للولايات المتحدة، ففي الواقع تأتي نصف واردات اليورانيوم من ​روسيا​ أو من دول الاتحاد السوفيتي السابق، وتغرق الشركات المملوكة لهذه الدول السوق العالمية وتزاحم شركات ​السوق الحرة​"، لافتا الانتباه الى "اعتماد ​أميركا​ على واردات المعادن الأرضية النادرة القادمة من ​الصين​".