دان رئيس "الهيئة الوطنية الصحية" النائب السابق الدكتور ​اسماعيل سكرية​، في بيان، "أعمال ​قطع الطرق​، والتي تتحرك ما بين همجية الغرائز والتحريك المشبوه وما يرافقها من حرق دواليب يضيف سموم تلوث الى بلد يعاني فائض ​التلوث​، وهو ما يسيء الى الحراك الاصيل البريء بشعاراته واهدافه ويلوث ادبياته والاهداف".

اضاف البيان: "ان الاخطر في ما بدا تصعيدا تخريبيا فتنويا دفع ثمنه الشهيدان حسين وسناء ... لذلك من حقنا وقد سبقنا الحراك بمطالبه بثلاثة وعشرين عاما ان نطالب الاصيلين فيه بتسجيل موقف واضح يرفض هذه الاعمال المشبوهة".