أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنّ "واشنطن نصحت المواطنين الأميركيّين بعدم السفر إلى بوركينا فاسو"، الّتي تشهد منذ عام 2015 اعتداءات متطرّفة متكرّرة.
وأوضحت في بيان، أنّ "بوركينا فاسو تُعتبر حاليًا عند أعلى مستوى من التّهديد بالنسبة إلى المسافرين، بسبب الإرهاب والجريمة وعمليّات الخطف".
وقد سُجّلت الكثير من عمليّات احتجاز الرهائن خلال السنوات الأخيرة في هذا البلد الواقع في غرب إفريقيا، وهو يشهد منذ خمس سنوات أعمال عنف تُنسب إلى حركات "جهاديّة"، بعضها على ارتباط بتنظيم "القاعدة" وبعضها الآخر بايع تنظيم "داعش".