أكد الوزير السابق ​رشيد درباس​ في حديث تلفزيوني أنه يصدق نفي ​حزب الله​ لعلاقته بما حصل مؤخرا في الرينغ وصور والبقاع، "لأنني أظن انه منذ 17 تشرين الاول الشعب اجتاز كل التقسيمات وألغى الحدود الفاصلة بين 8 و 14 آذار وبين ​طائفة​ وطائفة".

ورأى ان "رئيس الحكومة الجديدة إما يكتب شهادة ولادة دولة جديدة أو شهادة وفاة دولة جديدة، وبالتالي نحن بحاجة إلى طبيب شريف".

ولفت درباس إلى انه "لم أوافق على التسوية الرئاسية ورئيس حكومة تصريف الأعمال أخذ جمهوره الى مكان لا يريده هذا الجمهور". واعتبر ان "الحراك ما زال سلميا بمواكبة من حماية اهلية راقية يقوم بها الجيش".