اسف عضو ​كتلة المستقبل​ النائب ​وليد البعريني​ لأن نهاية شهر جديد تحل فيما صرخة الوجع تتواصل، بين شباب وشابات فقدوا عملهم وآخرين باتوا بنصف راتب، وبين اصحاب شركات ومؤسسات يعانون من الركود والجمود جراء الاوضاع الراهنة وينهكهم سعر الصرف المتداعي من دون اي رادع. وناشد النائب البعريني ضمائر المسؤولين قائلاً: "هؤلاء أولادكم واهلكم، فماذا تنتظرون لانقاذهم".