اعتبرت رئيسة ​البنك المركزي​ الأوروبي ​كريستين لاغارد​ أن "النمو الاقتصادي بمنطقة ​اليورو​ لا يزال ضعيفا"، مشيرةً إلى أن "إجمالي الناتج المحلي بمنطقة اليورو ارتفع بنسبة 0.2 بالمئة على أساس فصلي في الربع الثالث من 2019، ويعزى هذا الضعف بشكل رئيسي إلى عوامل عالمية".

ولفتت إلى أنه "لا تزال توقعات ​الاقتصاد العالمي​ بطيئة وغير مؤكدة، ما يقلل من الطلب على السلع والخدمات في منطقة اليورو ويؤثر أيضًا على معنويات الأعمال والاستثمار"، موضحةً أن "القطاع الصناعي، الأكثر تعرضا للتطورات العالمية، يعاني أكثر من غيره".