اعتبرت الحكومة الألمانية أنه لا يوجد مكان في سوريا في الوقت الحالي يمكن للاجئين العودة إليها آمنين.
وفي تقرير أعدته وزارة الخارجية الألمانية، أشارت الى أن "العائدين، وخاصة أولئك الذين عرفوا كمعارضين أو نقاد النظام، لكن ليس هم فقط، يتعرضون مرة بعد أخرى للعزل والعقوبات والقمع، بل وحتى ظهور تهديد مباشر على حياتهم".