أكد قائد اركان ​الجيش الجزائري​ ​أحمد قايد صالح​، إنه "لا غاية للمؤسسة العسكرية سوى خدمة المصلحة العليا للبلاد وضمان أمنها"، مشدداً على ان "الاستحقاق الرئاسي يمثل مسارا لا رجعة فيه".

وخلال بيان له، اوضح صالح أن "هبة الشعب وإصراره على المشاركة في ​الانتخابات​ يبشران بانفراج ​الأزمة​ السياسية التي تعيشها البلاد"، موضحاً أن "الشعب يعي جيدا خطورة الدسائس التي تحاك في مخابر التآمر في الخارج وأساليب الخيانة والعمالة في الداخل من خلال استنجاد العصابة بأطراف خارجية".