سأل أمين عام "التنظيم الشعبي الناصري" النائب ​أسامة سعد​، في حديث تلفزيوني، عما إذا كان مدير عام شركة "خطيب وعلمي" ​سمير الخطيب​ سيكون، في حال تسميته في الإستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة المكلف، هو الأصيل أو مجرد واجهة لتحضير الظروف ليأتي الأصيل لاحقاً، مستغرباً صمت الخطيب عما يطرح من إتهامات حول خلفيته.

وفي حين شدد النائب سعد على أنه لن يشارك في إعادة إنتاج السلطة نفسها، أكد تمسكه بضرورة أن تأخذ الإنتفاضة دورها، سائلاً: "لماذا الإستهتار ب​الشعب اللبناني​؟"