عادت مجموعة كبيرة من الشبان من جديد الى جسر الرينغ بعدما كانت قد انسحبت لبعض الوقت، وتعمل القوى الامنية على رمي القنابل المسيلة للدموع لردعهم.
يذكر ان هؤلاء الشبان يرمون القوى الأمنية بالحجارة ويحاولون الوصول إلى ساحتي رياض الصلح والشهداء.
عادت مجموعة كبيرة من الشبان من جديد الى جسر الرينغ بعدما كانت قد انسحبت لبعض الوقت، وتعمل القوى الامنية على رمي القنابل المسيلة للدموع لردعهم.
يذكر ان هؤلاء الشبان يرمون القوى الأمنية بالحجارة ويحاولون الوصول إلى ساحتي رياض الصلح والشهداء.