اعتبر ​وزير الدفاع الأميركي​، ​مارك إسبر​، أن "​تركيا​ تتبع في الوقت الحالي نهجا سياسيا لا يتطابق مع نهج ​الولايات المتحدة​"، مؤكدا "رغبة ​واشنطن​ في إعادة ​أنقرة​"، مشيراً إلى "أنهم أحدثوا عراقيل أمام التخطيط في إطار ​الناتو​، وتدخلوا في ​سوريا​، الأمر الذي لا أعتبره مفيدا".

وأعرب إسبر عن قناعته بأن "الأهم في هذه الظروف هو مواصلة الجهتبن في البحث عن مجالات يوجد فيها التوافق بيننا، وتحسين العلاقات"، مشيراً إلى أنه "ينظر إلى العلاقات الممتازة بين عسكريي البلدين كمنطلق جيد للبحث عن سبل إعادة تركيا".