لفت عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​، إلى أنّه "يبدو أنّ القرار اتُخذ بإدخال البلد في حالة فوضى وفراغ، بتواطؤ أو عجز أبنائه، وبفشل مريع لنظامه السياسي الطائفي".

وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "لا مبادرات، لا وساطات، لا تنازلات، لا أفق، وتبقى المكابرة وتنتصر الكيديّة ويفقر الشعب وينهار الوطن".