ركّز عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب ​فيصل الصايغ​، على أنّ "تحويل الحراك من فعل تعزيزٍ للمواطَنة والمساواة ومن ثورة سلميّة ضدّ الظلم والإفقار و​الفساد​، إلى انتفاضةٍ عنفيّة تؤجّج الغرائز الطائفيّة والمذهبيّة القاتلة للجميع، يُشكّل ضربة قاضية لآمال اللبنانيين وطموحهم بالدولة المدنيّة وبالتغيير الصادق المنشود".

ودعا في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى "التمسّك بالمطالب المُحقّة الّتي تجمعكم، ولا تسمحوا لهذه السلطة الطائفية بأن تُمارس معكم ​سياسة​ "فرّقهم مذاهب تسُد".