أمل ​البابا فرنسيس​، خلال البركة البابوية لمناسبة ​الميلاد​ في الفاتيكان، في إيجاد مخرج للأزمة في ​لبنان​ الذي وصفه بأنه بلد "التعايش بانسجام".

من جهة ثانية، دعا الباب فرتسيس الأسرة الدولية إلى "ضمان الأمن" في الشرق الأوسط وخصوصا في ​سوريا​.

وأكد أن الشعب الفنزويلي "المنهك" يجب أن يحصل على "المساعدة التي يحتاج اليها"، داعياً "لتشجيع الشعب الفنزويلي الحبيب المنهك بسبب التوترات السياسية والاجتماعية وضمان حصوله على المساعدة التي يحتاج اليها".

كما دان البابا فرنسيس هجمات "المجموعات المتطرفة" وخطف المؤمنين في إفريقيا، داعياً بـ"الطمأنينة للمضطهدين بسبب إيمانهم خصوصا المبشرين والمؤمنين المخطوفين وضحايا هجمات الجماعات المتطرفة خصوصا في بوركينا فاسو ومالي والنيجر ونيجيريا".