​​​​​دان الأمين العام للأمم المتحدة، ​أنطونيو غوتيريس​، بشدة الهجوم الذي ضرب شمال ​بوركينا فاسو​. وأعرب عن خالص تعازيه لأسر الضحايا ويتمنى الشفاء العاجل للجرحى.

هذا وقتل 35 مدنيا غالبيتهم من النساء، يوم الثلاثاء الماضي، في هجوم شنه متطرفون في شمال بوركينا فاسو، وفق ما أعلن الرئيس روش كابوري، في أحد أكثر الهجمات دموية التي يشهدها هذا البلد في غرب ​أفريقيا​ منذ خمس سنوات.

كما أدى الهجوم المزدوج الذي استهدف قاعدة عسكرية وبلدة أربيندا في إقليم سوم إلى مقتل سبعة جنود و80 متطرفا، وفق ​الجيش​.