اعتمدت ​الجمعية العامة للأمم المتحدة​ قرارا يدعم حقوق ​اللاجئين​ ​الروهينغا​ المسلمين والأقليات في ​ميانمار​.

وحصل مشروع القرار على موافقة 134 دولة، وعارضته 9 دولة، وامتنعت 28 دولة أخرى عن التصويت.

وينص القرار أن الجمعية الأممية: "تعرب عن قلقها البالغ إزاء استمرار ورود أنباء عن انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان وانتهاكات خطيرة للقانون الإنساني الدولي في ميانمار ضد مسلمي الروهينجا وغيرهم من الأقليات في كاشين وراخين وشان". وتدين الجمعية الأممية "جميع الانتهاكات والتعدي على حقوق الإنسان في ميانمار".

وأكدت ​الأمم المتحدة​ في عام 2013 أن هذه المجموعة العرقية واحدة من أكثر الأقليات اضطهادا في ​العالم​، وتعاني مشن حرمانها من الجنسية بموجب قانون ميانمار.