تخوفت مصادر متابعة عبر "الجمهورية" من أن "تغلق ​المصارف​ أبوابها في حال لم تتمكّن ​القوى الامنية​ من تلبية مطالب الموظفين، خصوصاً أنّ من ينفذ الاعتصامات ويتسبّب ب​حالات​ هرج ومرج في فروع مصرفيّة هم متظاهرون ينتمون الى ​الانتفاضة​، في ضوء معلومات تتحدث عن وجود قرار لدى الانتفاضة بتكثيف "الغارات" التظاهرية على المصارف في المرحلة المقبلة".