شهدت ​بيونغ يانغ​ مسيرات جماهيرية حاشدة، في أحدث خطوة لإظهار صلابة الوحدة الوطنية الكورية الشمالية، وسط التوترات النووية مع ​الولايات المتحدة​.

وتجمع مئات الآلاف من الكوريين الشماليين، حاملين لافتات تدعو إلى الوحدة، بالإضافة إلى شعارات أخرى، وتعهدوا، بمن فيهم رئيس الوزراء كيم جيه ريونغ، بتنفيذ المهام المحددة في آخر اجتماع طارئ للحزب.

وبحسب وكالة الأنباء المركزية الرسمية ل​كوريا الشمالية​، فإن المسؤولين الكوريين الشماليين، "أكدوا أنهم سيحققون حصادا غنيا عاما بعد عام لزعزعة القوات المعادية التي تحرص على فرض عقوبات على كوريا الديمقراطية لخنقها، وبالتالي توجيه ضربة شديدة للأعداء".