رأى رئيس "​الحزب التقدمي الإشتراكي​" النائب السابق ​وليد جنبلاط​، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، أن "الحراك نجح منذ 17 تشرين في حرق جميع المراحل وأسقط الطبقة السياسية، لكنه لم يقدم خطة لاستبدالها والإمساك بالحكم من الداخل. أما الحكم فقد تمادى في التذاكي وتضييع الفرص، أما العهد وحليفه الرئيسي فأصروا على الاستكبار غير مبالين بعناء المواطن والانهيار، فأصبحت البلاد بدون أي مخرج".

وسأل " إلى متى سيبقى لبنان يعاني من الأحداث الإقليمية كذريعة لتجميد الأمور والى متى سيبقى فريق العهد يلعب بمصائر الناس ويتسلط على كل شيء و يدمر كل شيء. كفى نظريات مؤامرة وكفى تضييع وقت وتجارب وزارية فاشلة. ان البلاد على مشارف الهاوية". وقال:" لولا كارلوس غصن لما تذكروا لبنان".