رأى رئيس ​الرابطة المارونية​ النائب السابق ​نعمة الله ابي نصر​، في تعليق له على "حملات الافتراء والتجني التي تطاول المرجعيات الوطنية والروحية في الاونة الاخيرة"، ان "هذه الحملات لا تستحق الرد والتعليق، لانها صادرة عن حاقدين فاقدي الصدقية"، معتبرا ان "السهام التي طاولت ​بعبدا​ و​بكركي​، والتي طاولت وقد تطاول مرجعيات وطنية وروحية اخرى لن تصيب هدفها، وحال اصحابها كحال ناطح الصخرة التي تكسرت عليها رؤوس المتطاولين على ​لبنان​ ورموزه".

واضاف: "فلتخرس الابواق الحاقدة، حبذا لو لم تنفخ في نار الفتنة، ودعت الجميع الى كلمة سواء، لان لبنان يبنى بالحوار و​المحبة​ وقبول الاخر والعيش المشترك".