نقلت وكالة "أسوشيتد برس"عن ​تقرير​ سري للأمم المتحدة، تعرض الخوادم الإلكترونية للمنظمة في ​فيينا​ للقرصنة العام الماضي، والقرصنة استهدفت قاعدة بيانات مكتب حقوق ​الإنسان​ التابع للمنظمة، كما استهدفت معلومات بشأن ​تقارير​ المنظمة عن انتهاكات حقوق الإنسان".

وأشار التقرير، الى ان "القرصنة جرت وفق عملية معقدة لا تقف وراءها سوى دول كبيرة".

وأكد التقرير ان "الدول التي تشملها تحقيقات مكتب حقوق الإنسان قد تكون ضالعة في القرصنة".