حذر نائب وزير الخارجية المصري للشؤون الأفريقية، حمدي سند لوزا، في كلمة له، من "الأدوار الخارجية الهدامة والمقوضة لفرص الاستقرار في ​ليبيا​ ودول الجوار ومنطقة الساحل"، محذراً من "الأدوار الخارجية في ليبيا وعلى وجه الخصوص ما يتم من نقل للإرهابين والمرتزقة من ​سوريا​ إلى ليبيا"، مستعرضاً "اتصالات مصر مع الدول الرئيسية الفاعلة لضمان شمولية التعاطي مع ​الأزمة​، وعدم اختزالها في مسار محدد مع التذكير بضرورة العمل بالتوازي مع المسارات السياسية والاقتصادية والأمنية على السواء، بالإضافة إلى اللقاءات التي استضافتها ​القاهرة​ للبرلمانيين وللقيادات الليبية".