ركّز المتحدّث باسم ​وزارة الخارجية الإيرانية​ ​عباس موسوي​، على أنّ "الحل الوحيد الممكن لخروج ​فلسطين​ من الدهليز المغلق طوال سبعين عامًا هو العودة إلى الرأي العام بشأن مصير هذا البلد"، واصفًا "​صفقة القرن​" بأنّها "تسوية مفروضة وبيع لأرض فلسطين".

وبارك في مؤتمر صحافي، للشعب الإيراني وأصدقاء ​الثورة الإسلامية​ "الذكرى الـ41 لانتصار الثورة بقيادة الإمام الخميني الراحل"، لافتًا إلى "أنّنا نعيش اليوم انتصار أكثر الثورات شعبيّة، الّتي انتصرت واستمرّت بالاعتماد على الشعب رغم معارضة القوى الكبرى في العالم". وأكّد أنّ "الخطوة الثانية للثورة الإسلامية ستمضي في طريقها في ظلّ حماية الشعب ودعمه".