دانت حركة الناصريين المستقلين - ​المرابطون​ "اللقاء السري الذي جمع بين رئيس وزراء العدو ​بنيامين نتانياهو​ ورئيس ​الحكومة​ الانتقالية في ​السودان​ ​عبد الفتاح البرهان​"، واضعةً اللقاء في خانة "الصقيع العربي الذي قسم وشتت الأمة العربية من أجل إعلاء شأن الكيان الاسرائيلي".

وفي بيان لهم، أشار المرابطون إلى أن "السودان الحبيب كان أول المستهدفين في هذا الصقيع حيث عملوا على تفتيته رسميا عبر نزع ​جنوب السودان​ من الوطن الأم، والتدخل الاجنبي في ​دارفور​ وبقية الولايات السودانية طمعا بما تختزنه ارض السودان من خيرات زراعية ونفط ومعادن".