إشتدّت سرعة الرياح في صور بعد وصول العاصفة، ما تسبّب بأضرار في بساتين الموز والحمضيات، وزاد هطول الأمطار من منسوب المياه في نهر الليطاني، وغمرت المياه البساتين المحيطة إلى جانب الضفتَين.
كما الأمواج البحرية المرتفعة حملت معها الرمول على مدخل صور الجنوبي، وحذّر الدفاع المدني والجمعيات الإنسانية من الاقتراب ليلًا من السواقي وأماكن تجمّع مياه الشتاء.