أعلن رئيس الوزراء الجزائري عبد العزيز جراد، إن "بلادنا عرفت تسييرا كارثيا للدولة وممارسات تسلطية أدت إلى نهب ثروات البلاد، وان ​الوضع المالي​ الحالي للبلاد يبقى هشا ومرتبطا بشكل كبير بتقلبات السوق العالمية للمحروقات، التي تعد المصدر الأساسي لتمويل ​الاقتصاد​ الجزائري".

وقدم جراد خطة عمل لـ"حكومته أمام الغرفة الأولى للبرلمان، في ظل وضع مالي هش مرتبط بشكل كبير بتقلبات السوق العالمية للمحروقات، التي تمثل المصدر الأساسي لتمويل الاقتصاد الجزائري".