سأل الوزير السابق ​غسان عطالله​ "إلى متى ستبقى شركة "​طيران الشرق الأوسط​" (ميدل إيست) رهينة بيد من عيّنهم زعيمهم، وهم يستغلّون اللبنانيّين وتعبهم منذ زمن حتّى اليوم، وسط ما تمرّ به البلاد في هذه المرحلة الدقيقة؟ هذا ما أنتجت أيديكم وسياساتكم وكيديّتكم".

وشدّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "هذا ما كنّا نحذّر منه دائمًا، وهذا ما سنكون له في المرصاد".