قرر ​الرئيس الجزائري​ ​عبد المجيد تبون​، إعلان يوم 22 شباط الذي يصادف الذكرى الأولى لبدء الحراك، "يوما وطنيا" تقام فيه الاحتفالات الرسمية.

وجاء في بيان للرئاسة الجزائرية نقله التلفزيون الحكومي بأنه "قرر ​رئيس الجمهورية​ عبد المجيد تبون، تخليدا للذكرى الأولى للحراك الشعبي المبارك، إعلان يوم 22 شباط من كل سنة يوما وطنيا للأخوة والتلاحم بين الشعب وجيشه".

ونقل التلفزيون عن مرسوم رئاسي أن "يوم 22 شباط يخلد الهبة التاريخية للشعب، ويحتفل به عبر جميع التراب الوطني من خلال ​تظاهرات​ وأنشطة تعزز أواصر الأخوة واللحمة الوطنية، وترسخ روح التضامن بين الشعب وجيشه من أجل الديموقراطية".